%0 Journal Article %T رمزیة المرأَة عند سمیح القاسم (1958-1968) (دواوین مواکب الشمس (1958)، وأغانی الدروب (1964)، وإرم (1965)، ودمی على کفی (1967)، ودخان البراکین (1968) نموذجاً) %J مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها " %I جامعة طهران %Z 1735-9767 %A رستم پور ملکی, رقیه %A رشنو, حوراء %D 2014 %\ 07/01/2014 %V 10 %N 2 %P 235-256 %! رمزیة المرأَة عند سمیح القاسم (1958-1968) (دواوین مواکب الشمس (1958)، وأغانی الدروب (1964)، وإرم (1965)، ودمی على کفی (1967)، ودخان البراکین (1968) نموذجاً) %K الرمز %K الأسطورة %K رمزیة المرأَة %K فترة (1958- 1968) %K سمیح القاسم %R 10.22059/jal-lq.2014.52804 %X یقف هذا البحث عند رمزیة المرأة، فی شعر سمیح القاسم خلال فترة (1958-1968)، وذلک من دواوینه الخمسة، وهی دواوین مواکب الشمس (1958)، وأغانی الدروب (1964)، وإرم (1965)، ودمی على کفی (1967)، ودخان البراکین (1968) نموذجا. باعتبار أنها من أوائل الدواوین الشعریة له. وأشعار هذه المجموعة کلها مبنیة على الرمز، حیث أننا نجد التحام المرأة بالأرض، وقدرة الشاعر على المزج بین الوطن والحبیبة مما جعل منهما ثنائیة المرأة والوطن. وقد رصد البحث أهم نماذج المرأة عند سمیح القاسم خلال الفترة المذکورة، من الحبیبة والأم والاستشهادیة وانحصر فی صورتین، إحداهما: صورة الحبیبة التی تمثل ثنائیة الأرض والأخرى: صورة الأم، باعتبارها المحور والعصب الأساسی للأسرة. ورکزت الدراسة على الفترة الزمنیة بین عامی (1958- 1968)؛ حیث شکلت هذه المرحلة تجلیات حضور المرأة فی شعر المقاومة بعد بلورة حضورها فی النکبة الأولى عام (1948). وتکمن أهمیة البحث فی إبراز دور المرأة فی المقاومة حیث إنها وقفت جنباً إلى جنب الرجل واجتازت مرحلة الرمز وصولاً إلى الأسطورة، من خلال تضحیاتها العمیقة وذلک فی شعر سمیح القاسم بوصفه أحد شعراء الطلیعة فی الأدب الفلسطینی. %U https://jal-lq.ut.ac.ir/article_52804_b826e300c31f8f6e2b167d2b56fe84f7.pdf