2024-03-28T21:17:35Z
https://jal-lq.ut.ac.ir/?_action=export&rf=summon&issue=10471
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
تقاطبات المدينة في شعر محمّد عفيفي مطر؛ بصمات انزياحية في وظائفها وأبعادها الدلالية
حامد
پورحشمتی
شهریار
همتی
لقد عُرِف التقاطب المکانيّ في الشعر العربيّ المعاصر بميسم تقبّل الأضداد والتنافرات الدلالية الّتي يمکن أن يحملها المکان في توجيه دلالاته ومعانيه الانزياحية، وتبعاً له يلعب تقاطب المدينة دوراً کبيراً في الکشف عن المفاهيم المتعدّدة الّتي ينطوي عليها النصّ ويساعد القارئ على قبول عمق الأفکار والصور والحالات النفسية والاجتماعية الّتي تخالج الشاعر. إنّ المدينة في شعر محمّد عفيفي مطر - استناداً إلى عمق الصور العامّة الّتي يمکن انتشالها من نماذجه الشعرية - کانت إلى حدّ بعيد، تکويناً دلالياً قائماً على مجموعة من التقاطبات؛ إذ يقدّم الشاعر من جهة صورة معقّدة وعميقة منها، ويحاول من جهة أخرى أن يخلق إدراکاً مختلفاً لمعانيها في ذهن القارئ من خلال زيادة عناصرها وما يمتّ بصلة دانية منها. تنوي هذه الدراسة باتّباعها النهج الوصفيّ - التحليليّ أن تتناول تقاطب وظائف المدينة في شعر محمّد عفيفي مطر وتدلّ نتائجها بوجه الإجمال على أنّ الشاعر ليکسب المدينة نظرة انزياحية أقصى من اللغة المعيارية، يلحّ على تکرارها ويستخدمها على أساس الامتزاج بين معاکسات دلالية مختلفة ذات مسحات من جمال التقاطبات المکانيّة على غرار تقاطب الذاتية والموضوعية، وتقاطب الصمود والتواني، وتقاطب الجوع والرخاء، وتقاطب الکرونوطوبية، ليؤطّر من جهةٍ سردية أحداثها ويفسح من جهة أخرى مدى وظائفها الدلاليّة.
التقاطب
الشعر المصريّ المعاصر
المدينة
محمّد عفيفي مطر
2021
04
01
1
27
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_75659_ab3d8749b77abafbcb8815ce6e568950.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
تقنية الراوي ورؤيته السردية في الخطاب الروائي لسعد محمد رحيم
کریم
أمیری
محمد جواد
پورعابد
ناصر
زارع
تنظر الدراسة إلى الراوي، بوصفه أدقّ مقولة سردية تقوم بفعل الحکي، معتبرة إياه وسيطا بين المروي والمروي له، وموجّها رئيسا لإيديولوجيا النصّ لامتلاکه رؤية متحکّمة في صياغة السرد؛ وعليه راحت تبحث عنه في ضوء المنهج البنيوي، وتفيد من أطروحات منظّري البنيوية في مجال أنماط الراوي ورؤاه السردية، رانية بذلک تمکين الباحثين من الولوج إلى عالم سعد محمد رحيم الروائي، واستنکاه بواطن هاتين التقنيتين في طوايا سرد رواياته الثلاث (ترنيمة امرأة.. شفق البحر، ومقتل بائع الکتب، وفسحة للجنون)؛ فصار البحث ملتفّا حول محورين: مهاد نظري يتطرّق إلى المفاهيم، وجانب يطبّق تلک المفاهيم في المدوّنة. وتبين إلى أنّ الروائي يفيد من تقنية السرد المعاصر بأساليبها الثلاثة: رؤية عليمة تعرف أکثر من الشخصيّة، ورؤية مصاحبة لمعرفة الشخصيّة، ورؤية من الخارج وتکون معرفة السارد أقلّ من معرفة الشخصيّة، کما يمکن إضافة المونولوج، وهو الصوت الداخلي. وعرض الکاتب رواته بأنواع الضمائر. والرؤى ترتکز أساسا على مشکلة الحرب: مع أمريکا في شفق البحر، ومع الحصار الغربي اقتصاديا في مقتل البائع، ومع التحالف الدولي في فسحة للجنون. ليست البؤر غير عائمة فحسب، بل هي کجبل الجليد. لها أصول مخفية ويمکن ربطها بمشکلة الصراع الحضاري مع الغرب لاکتشاف الذات أو الهوية الوطنية.
سعد محمد رحيم
الرواية
الراوي
السارد
الرؤية السردية
2021
04
01
29
55
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_74313_d99967894022f191fff9342d3af55c7d.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
توظيف الرموز الدلالية في مسرحية "الفيل يا ملک الزمان" لسعدالله وِنّوس
مهران
غلامعلی زاده
ناصر
قاسمی
إن سعدالله ونوس کمبدع مسرحي، عايش الهزيمة، وأصبح يحمل همّاً فکريا وثقافيا فهو واع بأهدافه وتطلعاته، فمسرحه هو مسرح الالتزام، الالتزام بالوطن وهمومه وهو يفحص في مسرحياته قضايا المجتمع والشعب، منها العلاقة القمعية بين السلطة والشعب، ومن هذه المسرحيات، هي مسرحية (الفيل يا ملک الزمان) التي يدرس فيها قضية الوحدة والوعي الجماعي بشکل رمزيّ کي لا تکون منحصرة في عصرٍ أو دولةٍ. تهدف هذه الدراسة إلى الکشف عن تجليات الرمز وطبيعة هذه الرموز، وسبب توظيفها، ومدى اندماجها في مسرحية (الفيل يا ملک الزمان) خلال المنهج الاجتماعي. ويعتقد سعدالله ونوس، بأنّ المجتمع الذي لا يطالب حقوقه من الحکام ويکون متخاذلا ومنهزما أمام قدرته وظلمه في جميع الأمور، يصبح هذا التخاذل والتميع مقدمة ورخصة لظلم الحکام أکثر فأکثر وينسى الحاکم والمسؤول وظائفه إزاء الشعب ولا يولد من الشعب المتخاذل، الثوروي المتعالي الذي يثبت على عقيدته وهدفه.
سعدالله ونوس
الفيل يا ملک الزمان
الرمز
السيميائية
المسرحية السورية
2021
04
01
57
76
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_73780_531e792b1e2d689add0fe0990d981adb.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
الجمالية الإيقاعية في ديوان عزّ الدين المناصرة ديوان "عنب الخليل" نموذجا
بهروز
قربان زاده
إنّ الانزياح في معناه البسيط هو مخالفة المألوف ومن أجمل فوائده تحقيق الغرابة التي تميّز اللغة الأدبية عن لغة الخطاب العادي. للانزياح أنواع متعددة إلا أنّ هذا البحث حاول أن يلقي الضوء على ظاهرة الانزياح الإيقاعي في قصائد عزّ الدين المناصرة من خلال ديوانه (عنب خليل) الصادر 1968. يهدف هذا البحث إلى دراسة جماليات الملامح الإيقاعية المتميّزة على المستويين: الخارجي (العروضي) والداخلي (الصوتي والفکري). أمّا عن منهجنا في هذا البحث فهو المنهج الوصفي- التحليلي ففيه جعلنا شعر المناصرة مادة أساسية للبحث مبينة مظاهر الانزياح الإيقاعي، حيث ظهر هذا النمط من الانزياح جلياً في أشعاره. تدلّ النتائج على أنّ الشاعر لجأ في المستوى الخارجي إلى التضمين، والتدوير، والمزج بين التفعيلات والمزج بين الشکل الحر والموروث، حيث تدعو هذه الانزياحات إلى تواصل الأسطر الشعرية عروضياً ودلالياً وتشير إلى أنّه يعتمد في الأوزان الشعرية على الفطرة ولايهتمّ بجوازات البحور. أمّا في المستوى الداخلي فهو استخدم مختلف الأنماط من التکرار صوتياً کان أم لفظياً، حيث لجأ إلى التکرار الصوتي بمساعدة "تکثيف الأصوات" مما عزز النسيج الصوتي لقصائده وجذب مشاعر المتلقي کما أنّه حاول التطرّق إلى خلق الموسيقى الفکرية التي کانت المفارقة وتراسل الحواس من مصادرها الرئيسة.
عز الدين المناصرة
الانزياح الإيقاعي
التضمين العروضي
التدوير
التکرار الصوتي
2021
04
01
77
99
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_78812_f2f2309445f1f725bd886b5f5d30e6c4.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
دراسة الألفاظ المتضادة للقرآن الکريم اعتماداً على المنهج المقارن بين اللغات السامية
معصومة
ملکي
ابوالفضل
رضایی
مهدی
شفائی
إِنَّ موضوع علم اللغات المقارن کشف وتطابق أوجه الشبه والاختلاف بين اللغات کما إنَّ تقسيمها باللغات الهندية– الأوروبية أو السامية نتيجة کشف وجود التشابهات بين اللغات في المجالات العديدة. لايغيب عن الفکر أنّ اللغات السامية تعدّ المصدر الأساسي الذي يرتکز عليه الدرس اللغوي المقارن في اللغة العربية وتؤدّي هذه المقارنة إلى استنتاج أحکام لغوية لم نکن نصل إليها لو اقتصرت دراستنا على إحدى اللغات وحدها فحسب. أثمرت الدراسات السامية المقارنة في القرن الماضي والحالي ثمرات عظيمة وأيضاً تساعد دراسة الألفاظ في إطار اللغات السامية اعتمادا على المنهج المقارن المترجمَ في القيام بالترجمة الدقيقة والصحيحة بسبب حساسية ترجمة النصوص العربية خاصة القرآن الکريم. وبما أَنّ اللغات السامية تنتمي إلى أرومة واحدة يرصد هذا المقال الأسماء المتضادة والمشترکة في اللغات السامية (العربية والحبشية والعبرية و...) وترجمتها حسب سياق النص وما تتطلبه العبارة أو الآية في ترجمة الألفاظ المتضادة. أظهر البحث أن المفردات القرآنية قد تکون لها معان ثنائية الأطراف والتي يساعد السياق والنسج اللغوي على کشفها؛ لأنه کلّما غير مضي الزمن المعنى الدلالي لمفردة قرآنية فالباحث يليق به الرجوع إلى أصل أرومة اللغة لتبيين تلک الدلالة.
المنهج المقارن
الأضداد
اللغة العربية
أخواتها السامية
2021
04
01
101
121
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_78392_59749af6abeaadfa35e3d4b571ec5fd3.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
دراسة في البنيات الأسلوبية في قصيدة «أضحت ديارُ الماردينَ طُلولا» لمحمود مناف
سیدمحمدباقر
مهدوی
طاهرة
چالدرة
کتایون
فلاحی
السيد محمود محمد الموسوي الملقب بمحمود مُناف من الشعراء المعاصرين المغمورين في عالم الأدب العربي، وهو رغم براعته وعبقريته في إنشاد القصائد الکثيرة في حقل الدين، والعقيدة، والحکمة، والملحمة الحسينية والشعر السياسي والاجتماعي، الغزل العذري، والغزل العرفاني، المدح النبوي، ومدح الإمام المهدي (عج)، لا يزال مجهولا ومغمورا في الأوساط الأدبية والنقدية وبقي شعرُه بعيداً عن البحوث التي تکشف النقاب عن جمال أسلوبه الشعري إلا ما ندر. تهدف هذه المقالة التي اعتمدت في خطتها على المنهج الوصفي التحليلي الإحصائي، إلى دراسة أسلوبية لإحدى قصائده العقائدية تحت عنوان «أضحت ديار الماردين طلولا» وتکون فکرتها مناظرة الإمام الحسن بن علي (ع) مع معاوية بن أبي سفيان وأصحابه. تبني الدراسة في هذه المقالة على المستويات الثلاثة للأسلوبية: المستوى الفکري، والمستوى الأدبي والمستوي اللغوي. ففي المستوى الفکري نبين فکرة القصيدة وما جرى خلال مجادلة ومناظرة الإمام الحسن (ع) مع معاوية وأصحابه. وفي المستوى الأدبي نتقصى الأساليب البيانية الشائعة في هذه القصيدة، وضمن المستوى اللغوي، نرکز على دراسة الأصوات والحروف المستخدمة في القصيدة، ثم نتطرق إلى کيفية استخدام الکلمات والجمل. ومن النتائج التي توصلت هذه الدراسة إليها أن الشاعر صادق في عاطفته، فهو استخدم البحر الکامل الذي يعدّ من أصلح البحور لإبراز العواطف البسيطة غير المعقدة کالغضب والفرح والفخر. وکذلک توصلنا إلى أن نسبة حروف المجهورة الشديدة اکثر من المهموسة والرخوة وهذا يناسب الجو العام للقصيدة، إذ إنها تعبر عن شدة غضبه على السياسة الأموية. أما في المستوى الأدبي فوجدنا الشاعر أنه وظف التشبيه والاستعارة في أغلبية الاستعمالات لهدف تشويه وتقبيح السياسة الأموية ومدح آل البيت (ع) ونسبة التشبيهات البلاغية أکثر من بقية التشبيهات. وأما بالنسبة إلى الجملات فإنه يکثر من الجمل القصيرة والجملة الفعلية في هذه القصيدة أکثر من الجملة الإسمية.
الأسلوبية
أضحت ديار الماردين طلولا
المناظرة
الإمام الحسن
السياسة الأموية
2021
04
01
123
149
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_78188_08b2674d70bec730e46175e274344d35.pdf
مجله علمی " اللغة العربیة وآدابها "
1735-9767
1735-9767
2021
17
1
معالجة تقنيات التماسک النحوي ودلالاتها في ضوء اللسانيات البنيوية (دراسة نصّانيّة في السور المرتبطة بالقيامة نموذجا)
حسین
بختیار نصرآبادی
سید رضا
نجفی
القيامة من أهم القضايا التي شغلت بال الانسان ولفتت انتباهه خلال القرون، ويجب على کل الناس أن يتنبّهوا إلى قضية البعث، لأنّها هي التي تقوم عليها بناء العقيدة بعد الإيمان بوحدانية الله؛ لذلک فإنّ الله في کتابه السماويّ المفعم بالمجوهرات الثمينة الفنية يذکر في بعض سوره أحداث الساعة لانتباه الإنسان عليها والوصول إلى المعرفة العميقة التي تؤدي إلى تقوية الإيمان وخلق التهيؤ النفسي للإنسان حول هذا الحدث العظيم، وهذه السور ساهمت مساهمة فعالة في تنوير الأفکار وتشييد فکرة البعث بأساليبها البلاغية. والتماسک النصي بمظاهره وتقنياته بأنماطه المختلفة يساعد بشکل صريح في تسليط الضوء على بلاغة النصوص وجماليتها في تلک السور. فيستهدف هذا البحث دراسة تقنيات التماسک النحوي ودلالتها في السور المختارة القرآنية للکشف عن فاعليتها في إبلاغ الرسالة التي تکفّلها القرآن بالمنهج التوصيفي-التحليلي مستعينا بالتوجّه اللساني البنيوي. فخلص البحث أخيرا إلى أنّ تقنيات التماسک النحوي من التلازم المدمج والتعليق والتخصيص والتکرار والتوازي والتقابل التنظيري والدلالي واللعب الضمائري والموصولي والإسناد النصّيّ والإحالة والإعراب کلها تشکل هندسة داخلية متناسة للنص ومن ثمّ التحقيق الرسالة التي کان ينوي القرآن إبلاغها الى الناس. ومن ثم تمنح الرسالة المقصودة مجالا رحبا في التأثير والفاعلية ولولا هذا التماسک لفکک تأثير النص عراه وضاعت مقصدية تلک الآيات. وقد استخدم القرآن هذه التقنيات لتصنع هيکلا ضخما کي يستطيع القارئ أن يسبح في محيط النص القرآني ويصطاد الدرر الکامنة فيه.
التماسک النحوي
اللسانيات البنيوية
تقنيات
السبک
الحبک
السور المرتبطة بالقيامة
2021
04
01
151
176
https://jal-lq.ut.ac.ir/article_76105_7acb061f319409c86e0840b654f9636c.pdf